أصدرت "حكومة الإنقاذ" التابعة لـ "هيئة تحرير الشام" في إدلب قراراً بإلغاء تراخيص استيراد المحروقات للشركات، وذلك بعد انتزاع معبر الحمران شرقي حلب من يد "الفيلق الثالث".
تظاهر العشرات من أهالي ريفي حلب الشمالي والشرقي، ضد توجه أرتال من هيئة تحرير الشام، إلى المنطقة، في حين قطع المتظاهرون الطرق الرئيسية بين المدن لمنعهم.
اتسعت رقعة الاقتتال بين فصائل الجيش الوطني السوري في ريف حلب، الذي بدأ بسيطرة "الفيلق الثالث" على مقار "فرقة الحمزة"، عقب ثبوت تورّط "الفرقة" بعملية اغتيال الناشط محمد عبد اللطيف (أبو غنوم) وزوجته الحامل في مدينة الباب شرقي حلب..