شهد شهر أيلول استمراراً في عمليات الاعتقال وعمليات الاغتيال في محافظة درعا ضمن فوضى أمنيّة ازدادت وتيرتها منذ عقد اتفاقية التسوية في تموز 2018 بين النظام السوري وفصائل المعارضة برعاية روسيّة.
وصلت تعزيزات جديدة لقوات النظام إلى شمالي مدينة جاسم شمال غربي درعا، ما أثار مخاوف أهالي المدينة، رغم عدم وجود مطالب للنظام على غرار المطالب التي قدمتها لأهالي مدينة طفس.