ذكرت دراسة إسرائيلية أن تأثير التغيّرات المناخية والجفاف الشديد الذي ضرب سوريا في 2007 كان من أهم الأسباب الكامنة التي أدت إلى اندلاع الاحتجاجات الشعبية في 2011، موضحة أن الآثار الاقتصادية والاجتماعية لأزمة الجفاف كانت بمثابة البرميل المتفجر لانتفاضة