وتحت شعار "أمومة واعية وطفولة سعيدة" انطلق نادي "الأمهات العرب" قبل خمس سنوات في مصر، والذي بدأ بفكرة شخصية من ريم صابوني ومن وحي تجاربها عندما كانت تبحث عن الطريقة الأمثل لتعليم وتربية طفلها.
يواجه السوريون من أصحاب الكفاءات العلمية في مصر صعوبات في مزاولة المهنة باختصاصهم، أبرزها في مجال إيجاد فرص عمل بمجالهم العلمي وبالأخص الأطباء والمحامين والمهندسين، حيث لايمكنهم الانضمام إلى النقابات إلا بشروط تعجيزية.
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية قرارا يقضي بالسماح للطلاب السوريين اللاجئين في المراحل التعليمية المختلفة (أول ابتدائي، أول إعدادي، أول ثانوي) بإعادة التسجيل في المدارس الحكومية المصرية، والتسجيل مجددا لمن لم يسجل في بداية العام.
تواجه الخريجات السوريات في مصر صعوبات كثيرة بعد انتهاء المرحلة الجامعية، ويزداد شعورهن بالقلق حيال تأمين مستقبلهن فيما يخص فرص العمل أو استكمال الدراسات العليا.