وجد أهالي محافظة حماة، وبشكل خاص مناطق الريف الغربي، أنفسهم أمام خيار وحيد لمواجهة برد الشتاء، يتمثل بقطع أشجار الغابات، في ظل ارتفاع أسعار المازوت وتأخر حكومة
رفعت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة النظام السوري أسعار الوقود، في خطوة جديدة تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، وتزيد من معاناة السكان