تقليدياً، تعد روسيا الحليف الأوّل لأرمينيا في الصراع الجاري مع أذربيجان وهو ما مكّن يريفان من الاحتفاظ بحوالي ٢٠٪ من أراضي أذربيجان تحت سيطرتها خلال ما يُقارب ال٣٠ عاماً الماضية.
لم تظهر مؤشرات على أن محاولة فرنسية لبدء محادثات سلام بشأن إقليم قره باغ تمكنت من تحقيق أي انفراج اليوم السبت، في حين ألقت أذربيجان باللوم على أرمينيا في إشعال فتيل الصراع الذي يرجع تاريخه لعقود.