اضطر عدد كبير من المدرسين والمعلمين في سوريا إلى ترك المدارس العامة والتوجه نحو التعليم في المدارس الخاصة، سعيًا لمواجهة الظروف المعيشية وتحسين أوضاعهم المالية،
تمايز فرق الأجور في القطاع الخاص بين محافظة دمشق ومحافظات أخرى بشكل كبير جداً، حيث وصل الفرق إلى 300 بالمئة في بعض المهن، في ظل الأزمة المعيشية الخانقة التي تشهدها مناطق سيطرة النظام السوري.