في بلد مثل سوريا، تعيش فيه مجموعات دينية ومذهبية وقومية عدة، إلى جانب "أكثرية" من العرب السنة، فإن أي حديث في الشأن العام، كثيراً ما ينطلق من قاعدة ضيقة..
لا يمكن للشعوب أن تعبر الأطوار الانتقالية دون بعض المنغصات والعثرات، ويعتقد أن التنمية الاقتصادية وتحقيق الأمن والازدهار هو الطريق الأقصر والأسلم للعبور الآمن
الجدلية المستمرة التي أرّقت أبناء المنطقة منذ عشرات القرون، وجعلتهم مفصلاً مهماً في كل صراع عبر العصور، لتتكرر الأسئلة ذاتها: من نحن؟ هل نحن لبيزنطة أم لفارس، آ
شهدت أسعار الألبان والأجبان في دمشق تراجعاً ملحوظاً خلال الأسبوعين الماضيين، حيث سجلت الأسواق انخفاضات متفاوتة في أسعار معظم المواد الغذائية. يأتي هذا التراجع ف
قبل قرابة شهر واحد فقط، كان معظم السوريين يخططون لشيء آخر تماماً غير زيارة سوريا، البحث عن بلد لجوء جديد، أو فرصة عمل أخرى، أو البحث عن منحة دراسية أو تعلم لغة