شككت فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، في قدرة إيران على الالتزام بالوصول للاتفاق بخصوص ملف النووي، جاء ذلك بعد تأكيد أميركي على ابتعاد التوصل إلى اتفاق جديد.
حققت زيارة بوتين الأخيرة إلى طهران مكسباً في مجال العلاقات العامة بالنسبة للرئيس الروسي، لكن من غير المتوقع لنتائج تلك الزيارة أن تتمخض عن تنازلات أكبر لصالح إيران.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ إسرائيل قد توافق على السماح لإيران بنقل نفطها إلى سوريا بموجب وساطة أميركية، قبل استئناف المحادثات الساعية لإحياء الاتفاق النووي بين طهران والقوى العظمى في العالم.