أطلق أهالي السويداء جنوبي سوريا مبادرات لجمع الأموال لدعم الطلاب، تزامناً مع بدء العام الدراسي وفي ظل الغلاء الفاحش الذي يعصف بالمحافظة، والدخل المحدود لغالبية
ازداد الطلب على منازل الإيجار في ريفي حلب الشمالي والشرقي عقب زلزال تركيا وسوريا، في السادس من شهر شباط الجاري، الذي خلّف دماراً هائلاً في مباني الشمال السوري، وأدّى إلى تضرّر مئات العائلات التي بقيت في العراء لأيام من دون مأوى..
بات الأهالي في محافظة السويداء، يجمعون التبرعات للمدارس، التي تعاني نقصاً في المواد الأساسية، رغم ظروفهم المعيشية الصعبة، وذلك بعدما أصبحت المؤسسات التعليمية تواجه عجزاً مالياً حاداً، في ظل تخلي حكومة النظام السوري عن مسؤولياتها.
أعلن وزير التربية التركي محمود أوزر عن بدء التحقيقات في 65 مدرسة على خلفية شكاوى أولياء الأمور بشأن "التبرعات الإجبارية" و "رسوم التسجيل" التي تطلبها إدارة المدارس التركية لقاء تسجيل أطفالهم فيها بحجة عدم كفاية الموارد التي تقدمها وزارة التربية
وصل فريق "ملهم التطوعي" ليل الخميس - الجمعة، إلى 3 ملايين دولار أميركي وذلك ضمن حملة "حتى آخر خيمة"، بعد أن تبرعت قرية فلسطينية بـ 500 ألف دولار دفعة واحدة.
أعلن فريق ملهم التطوعي، اليوم الأربعاء، عن بدء المرحلة الثانية من حملة "حتى آخر خيمة"، حيث باشر الفريق بنقل العوائل المهجرة من 3 مخيمات في ريفي إدلب وحلب إلى وحدات سكنية.
أزمة الخيام التي تتكرر في كل عام، وصورة الطفل السوري "حسين" الذي يلتقط كتاباً من صندوق القمامة كي يطالعه، هي ملخص ما تبقى من إنسانية الجنس البشري في هذا العالم المتوغّل في وحشيته