تواجه محافظة دمشق تحدياً متزايداً مع تزايد تسرب عمال النظافة، إذ لا يتجاوز الراتب الشهري لهؤلاء العمال 500 ألف ليرة سورية، ما يعكس الضغوط الاقتصادية المتفاقمة
يشهد القطاع الحكومي في سوريا استقالات من الوظيفة العامة من جراء انخفاض الدخل وإجبار الموظفين على العمل لساعات إضافية من دون تعويض مادي، خصوصاً ضمن ما يسمى مشروع الإصلاح الإداري.