تواجه السلطات البريطانية انتقادات حادة من جمعيات حقوق الإنسان بسبب اعتماد وزارة الداخلية على الذكاء الاصطناعي لمعالجة طلبات اللجوء، ما يثير تساؤلات حول شفافية
كشف أحد القضاة البريطانيين عن هوية منفذ مذبحة الأطفال في بريطانيا، رغم أنه ما زال تحت السن القانونية ولم تنته مداولات القضية، ليتبين أنه ليس مسلماً ولا مهاجراً