ارتفعت وتيرة هجرة السوريين إلى الاتحاد الأوروبي أخيراً إلى غويانا الفرنسية عبر البرازيل وفنزويلا، في طريق وجده السوريين "سهلاً ورخيصاً وآمناً نسبياً" قياساً بالطرق التقليدية.
في ظل تدهور الوضع الاقتصادي ووصوله إلى مراحل متدنية في الداخل السوري، وما يتعرض له السوريون في دول اللجوء وخاصة في تركيا ولبنان من اعتداءات نتيجة لخطاب الكراهية والعنصرية، بات الشباب يبحثون عن وجهة سفر إلى بلاد جديدة في سبيل الحصول على الاستقرار.