أعلنت وزارة الزراعة في الحكومة السورية المؤقتة، في شهر تشرين الثاني الماضي، عن بدء توزيع بذور القمح على المزارعين بريف حلب الشمالي، في إطار مشروع خاص بدعم إنتاج القمح والخضراوات، إلا أن عدم كفاية كميات البذار المحلي فتح الباب لدخول أنواع تركية، في خط
هل اختفى القمح السوري أم أن سوء إدارته حال دون أن يحقق اكتفاء ذاتياً؟ وفي حال لم يحقق اكتفاء لماذا يتم تهريبه من منطقة نفوذ إلى أخرى؟ ولماذا بدأت حرب الأسعار تلك بين القوى المسيطرة المعارضة و"قسد" والنظام؟..