"كنت على وشك الموت لوما سمعتوني" ـ يقول الطفل خالد ـ والجزءُ الأكبر من جسده ما زال عالقاً بين أكوام إسمنتية، وذلك خلال حوار دائر بينه وبين "الخوذ البيضاء"
في واحدة من مظاهر استمرار الحياة في مدينة أنطاكية بولاية هاتاي جنوبي تركيا نمت مئات من بذور دوار الشمس والذرة تحت ركام المحال التجارية المدمرة بعد أشهر من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.