أعلنت روسيا وفاة ضابط من قوات البحرية في سوريا، يوم أمس الإثنين، دون تحديد سبب الوفاة وما إذا كان قد قُتل في مواجهات مع فصائل المعارضة أو منجراء القصف الذي تعرض
قبل ست سنوات وفي مثل هذا اليوم سقطت حلب في يدي المحتلين الروسي والإيراني وخرج بعدها وزير الدفاع الروسي ليقول بكل صفاقة: تمكنا من إيقاف مد الثورات العربية
أصدرت منظمة الدفاع المدني "الخوذ البيضاء" اليوم السبت، إحصائية بالهجمات الروسية التي استجابت لها فرقها على مدى 8 سنوات منذ التدخل الروسي العسكري إلى جانب النظام السوري في قصف المناطق الخارجة عن سيطرته.
خروج المظاهرات الحاشدة في عدة مدن سورية وعلى رأسها السويداء ودرعا يعد مؤشرا على ولادة جديدة للثورة السورية عام 2011، فمئات الأولوف ظهروا رافعين نفس شعار عام 2011 الذي لم يتحقق إلى اليوم مطالبين بسقوط نظام الأسد
يعتبر لقاء بشار الأسد برئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في دمشق بتاريخ 16 تموز الجاري أول لقاء من نوعه في سوريا منذ بدء الثورة على بشار الأسد عام 2011.