كشف التقرير السنوي لـ "هيئة الإشراف على التأمين" في حكومة النظام السوري، أن نسبة المؤمّن عليهم صحياً من السوريين في مختلف القطاعات، لم تتجاوز 5 في المئة
سلمى مريضة كانت تعاني من سرطان الثدي خضعت لعملية جراحية لإزالة الورم بعد عدة جلسات من العلاج الكيماوي والشعاعي، وهي تعمل كمدرسة ومشمولة بالتأمين الصحي الإلزامي
إجراءات "السورية للتأمين" تدفع ببعض المرضى للاتصال بها و"التوسل" من أجل قبول صرف الوصفة الطبية.. ورغم ذلك يدعي مدير فرعها في طرطوس أن هذه الإجراءات من "حق" الشركة.