قال مدير مشفى الأمراض الجلدية الجامعي بدمشق، الدكتور علي عمار، إنّ عدد مراجعي المشفى بأعراض جلدية مختلفة بلغ قرابة 50 ألف حالة منذ مطلع العام الحالي حتى أيلو
زاد الاعتياد على شكل حياة أهل المخيمات وقصصهم في الشمال السوري، وأصبحت معاناتهم روتينية ولم تعد أخباراً ملفتة يجب التوقّف عندها والعمل من أجل تحسين واقعها..
لم تعد الأزمة الاقتصادية في مناطق سيطرة النظام السوري فقط تلقي بظلالها على المواطن العادي، إنما أخذت شكلاً جديداً من التأثير على جميع القطاعات، حيث ساهم التضخم الفلكي في أسعار جميع السلع والمواد الخام في إنتاج وتصنيع رديء غير صالح للاستهلاك البشري.