رغم كونه في أحد وجوهه يؤشر لنبرة تصعيدية في مواجهة نظام أسد، فإن تصريح جاويش أوغلو الذي استبق فيه اجتماع موسكو الرباعي الأخير الذي من المفترض انعقاده غدا في العاشر من أيار – مايو الجاري
نتج عن الزلزالين اللذين قتلا أكثر من 40 ألف شخص جنوبي تركيا وشمال غربي سوريا المزيد من المآسي والمعاناة في الوقت الذي أطلقت فيه فرق إنقاذ استثنائية مناشدات من أجل أن يهب الجميع لمساندتها.