كشف مسؤولان كبيران في وزارة الداخلية البريطانية، عن عدم معرفة الوزارة بمصير أكثر من 17 ألف شخص سُحبت طلبات لجوئهم. ويجري حالياً التحقيق مع المسؤولين بشأن سياسة اللجوء التي تتبعها الحكومة البريطانية.
شنت وزيرة الداخلية البريطانية التي تمت إقالتها أول أمس الإثنين سويلا برافرمان، هجوما عنيفا على رئيس الوزراء ريشي سوناك واتهمته بخيانتها وخيانة البلاد، بحسب وكالة رويترز للأنباء.
مرة أخرى، بدأت أعداد هائلة من الناس بالرحيل عن أوطانها هرباً من العنف لتصل إلى أوروبا والولايات المتحدة، أما حالة الفشل في وقف هذه الموجة فهي التي تزيد من تأييد الناس لليمين المتطرف في كلتا القارتين.