شهدت أسعار غرف النوم في سوريا ارتفاعاً كبيراً من جراء الانهيار بأسعار صرف الليرة السورية، والضرائب المفروضة على الحرفيين، والانقطاع شبه المستمر للطاقة الكهربائية.
بعد أن كانت صناعة المفروشات مزدهرة في حلب، أدت هجرة الحرفيين إلى الخارج وتردي الخدمات والأزمة المعيشية في سوريا، إلى كساد في البيع وشح في المعروض منها.
رغم ضعف الحالة الأمنية في شمال غربي سوريا ومدن وبلدات ريفي حلب الشمالي والشرقي، خاصةً فيما يتعلّق بالتفجيرات داخل المدن والأسواق، والقصف المتكرر لبعض المناطق من قبل قوات النظام و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)..