بعد مسلسل "لعبة الحبار" الذي لاقى جدلاً واسعاً وتخطت نسبة مشاهدته 142 مليون مشاهدة في الشهر الأول من عرضه على نتفلكس، بدأت تتوافد على المنصات أعمال مشابهة مضمونها دراما العنف والجريمة
أن تصبّ الزيت على النار، وتنفخ عليهما وتبتعد قليلاً لترقب المشهد الملتهب على مهل، هو بالضبط ما فعله فيلم "أصحاب ولا أعزّ" من إخراج وسام سميرة والذي بُدئ عرضه على منصّة نتفليكس المدفوعة.
يبدو واضحاً أن الدراما العربية المشتركة تحاول جاهدة أن تواكب التطور وأن تسير على خطا المسلسلات العالمية، التي بات لها جمهور واسع في العالم العربي في الأعوام الأخيرة بفضل منصات العرض الرقمية.