طرأ تغيير ملحوظ على مراسم الدفن والعزاء لدى المهجرين السوريين، يتحكم في ذلك ظروف النزوح وتشتت العائلات بعد التهجير، وفصل المسافات الطويلة بين أفراد العائلة الواحدة أو القرية أو البلدة أو المدينة. واضطر آخرون إلى التخلي عن بعض الطقوس والمراسم أو تبديل
عثر علماء آثار على قبور مسلمين تعود إلى العهد الإسلامي في الأندلس (711-1492) بمدينة سرقسطة شمال شرقي إسبانيا. يبلغ عددها أكثر من 400 في منطقة "تاوستي" التابعة لسرقسطة.