يقع مشفى الحفة في ريف اللاذقية الشمالي، وهو مُدرج كهيئة مستقلة تابعة لوزارة الصحة في حكومة النظام، ويغطي المشفى مناطق واسعة من ريف اللاذقية الشمالي مثل كسب
توفيت سيدة سورية في مدينة الحفة بريف اللاذقية، اليوم الخميس، متأثرة بتعذيب متواصل على يد زوجها، شمل الضرب والتعنيف وحرمانها من الطعام، إضافة إلى تركها دون علاج إلى أن خرجت الديدان من جراحها.
وسط منطقة جبلية قاسية، وفي بناء على الهيكل لم يكتمل إكساؤه ويخترقه البرد من كل جانب، بقي أبو وائل لأكثر من 10 أيام، يلتحف ببطاينة واحدة، في القسم العلوي من مشفى الحفة بريف اللاذقية، المخصص لعلاج مرضى "كورونا"، بعد إصابته بالفيروس قبل أسبوعين.