تجاهد عائلة سورية مقيمة في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا لإثبات أن ابنها الأوسط على قيد الحياة، وذلك بعد أن وُفّي في السجلات التركية ومُسح قيده عقب الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في شباط الماضي.
يرمي البحر على الشاطئ بعضاً مما في أعماقه، قطعاً صلبة كالعظام الرقيقة، مختلفة الأحجام والألوان والزخارف، كانت سابقا غلافا عظميا لكائنات بحرية انتهت حياة الجانب الرخو والحي منها.