حذر "المدير العام لمؤسسة الدواجن"، سامي أبو دان، من كارثة قد تطول قطاع الدواجن في سوريا، ما لم يتم إيجاد حلول لارتفاع تكاليف الأعلاف والوقود وغيرها من المستلزمات، مؤكداً أن 80 في المئة من مربي الدجاج خرجوا عن العملية الإنتاجية بسبب الخسائر.
قال رئيس غرفة زراعة حمص أحمد كاسر العلي إن انهيار قطاع الدواجن، أدى إلى ارتفاع ثمن المعروض منها بشكل كبير ودفع الأهالي إلى الإقبال على شراء الأسماك بدلاً من الدواجن نظراً لانخفاض سعرها.