أعلنت نقابة المحامين في إزمير خلال مؤتمر صحفي نُظم أمام مركز إعادة الترحيل، عن وجود انتهاكات تعسفية وغير قانونية تمنعهم من مقابلة عملائهم من اللاجئين ومراجعة الملفات.
أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا عن إطلاق مشروع "نقاط الهجرة المتحركة" التي تتيح لمسؤولي الأمن التحقق من أوراق المهاجرين النظاميين في البلاد، بالإضافة إلى إيقاف منح تصاريح الإقامة إلى الأجانب في البلديات التي يتجاوز فيها عددهم عن 20 في المئة.
في ريف حلب الشمالي، ستقطع حواجز تعلوها أعلام عدة، للفصيل وللثورة ولتركيا، مع شعار "تآخ بلا حدود"، وسترى السلاح من جديد بأيدي العناصر، قبل أن تصل إلى أقرب مدينة بعد المعبر الحدودي، إن لم تكن قد غادرت بلادك وقد آذتك ربما ستشعر بفرح ما للعودة.
لا تعكس بيانات وزارة الداخلية التركية عن عودة أكثر من 500 ألف سوري عادوا إلى بلدهم "بشكل طوعي" الحقيقة، حيث يُرحل لاجئون إلى سوريا ويبعدون عن عائلاتهم بسبب أخطاء في كنية اللاجئ أو بسبب خطأ إلكتروني،