أكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن النظام السوري اعترف بمقتل 1056 مواطناً سورياً من المختفين قسرياً لديه عبر السجل المدني، مشيرةً إلى وجود مخاوف من مصير 86792 سورياً ما يزالون مختفين قسرياً لديه.
المنشآت الرياضية في الساحل السوري بدل من أن تكون واجهة سياحية وترفيهية لاستضافة الألعاب الرياضية تحولت إلى معتقلات يستخدمها نظام الأسد كمراكز احتجاز في العقد الأخير، وفي بعض الحالات تحولت مساحاتها الخضراء إلى مراع للأغنام بسبب الإهمال والفساد