تعرضت مدينة نوى غربي درعا، مساء الإثنين، لقصف بالمدفعية الثقيلة من قبل قوات النظام السوري، وذلك رداً على الاحتجاجات التي عمت المدينة والمحافظة بشكل عام.
في مثل هذه الأيام قبل خمس سنوات، تعرضت محافظة درعا جنوبي سوريا لحملة قصف مروعة من قبل قوات النظام وميليشياته بالإضافة إلى الطيران الروسي، في تموز عام 2018، ما أسفر عن مقتل العديد من الأشخاص وتشريد الآلاف من سكان المحافظة.