تباينت الآراء والمواقف بشأن افتتاح "حكومة الإنقاذ" الذراع المدنية لـ"هيئة تحرير الشام" مبنى لوزارة الإعلام في محافظة إدلب خلال الفترة الماضية، بهدف ما سمته "تنظيم الفوضى، ونقل الإعلام من حالة العشوائية إلى حالة التنظيم".
صعّد النظام السوري وحليفه الروسي من القصف المدفعي والصاروخي على الأحياء السكنية في محافظة إدلب وريفها شمال غربي سوريا، بالتزامن مع تفاقم الأزمات الإنسانية، ومعاناة كبيرة يواجهها النازحون بسبب تشكل السيول وغرق خيامهم من جراء الأمطار الغزيرة.
يُخرج محمد الشلو، وهو بائع خضار في سوق مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، ورقة نقدية من فئة 5 ليرات تركية، مهترئة الأطراف وتبدو عليها آثار التمزق والكتابات، ويؤكد أن معظم العملة التركية المتداولة بين الناس في المنطقة هي على هذه الهيئة