تتخذ الطفلة آلاء الشايب التي تعيش في مخيم موسية بالقرب من مدينة عفرين شمالي حلب قطاف ثمار الزيتون، كعمل لها للمساعدة في إعالة عائلتها وذلك بسبب مرض والدها بضعف النظر، إلا أنها في الوقت ذاته مثابرة على الدوام في مدرستها.
وثق فريق منسقو استجابة سوريا، مقتل 137 مدنياً، بدءاً من حزيران الماضي وحتى اليوم الأحد، بعد خرق قوات النظام وروسيا لاتفاق وقف إطلاق النار المتفق عليه شمال غربي سوريا.
صراع طفلة تبلغ من العمر عاماً واحداً من أجل الحياة دفع بعض الأجانب إلى جمع تبرعات بآلاف الدولارات من أجلها، في الوقت الذي أخبرنا فيه الأطباء الأتراك بأنها شارفت على الموت ثلاث مرات على الأقل، ولهذا أطلقوا عليها لقب: الطفلة المعجزة