نبّهت منظمة أطباء بلا حدود اليوم الثلاثاء إلى أن محدودية الوصول إلى المياه النظيفة في شمال سوريا تفاقم انتشار الأمراض كما تعيق إجراءات النظافة الأساسية في ظل ارتفاع وتيرة الإصابات بكوفيد-19.
يرتبط اسم المرأة المهجرة بكثير من المصاعب والمآسي، فإضافة إلى معاناة معظم النساء في تحمل مشاق التهجير وقسوة النزوح وفقد الزوج أو الولد وتحملهن للصعوبات التي تفرضها ظروف الحرب الراهنة في المنطقة، فالنساء المهجرات يفقدن أقل مقومات الأمان والراحة
بدأت منظمات إنسانية عاملة شمال غربي سوريا بمشاريع تستبدل من خلالها خيام النازحين بمساكن قادرة على حمايتهم من العوامل الجوية، منها الحرارة الخانقة في فصل الصيف، والأمطار والعواصف التي تقتلع الخيام وتغرقها في فصل الشتاء