تتكرر المأساة في فصل الشتاء من كل عام، وتعود حوادث الموت اختناقاً أو حرقاً بسبب مواد التدفئة غير الآمنة إلى المشهد مجدداً في منطقة شمال غربي سوريا، خاصة ضمن مخي
ناشد سكان في مخيمات أطمة بريف إدلب الشمالي السلطات المحلية، لإيجاد حلول للصرف الصحي المكشوف في المنطقة، والذي يهدد نحو 500 عائلة بأوبئة محتملة وأمراض كاللشمانيا والكوليرا.
أثار تسجيل مصوّر لطفل سوري نازح داخل أحد مخيمات ريف إدلب، غضب الشارع السوري عقب انتشاره عبر منصات التواصل الاجتماعي، كاشفاً فيه عن تعرّض والدته لإطلاق نار من قبل عناصر تابعين لـ "هيئة تحرير الشام".