تشهد الأزمة السورية حالة انغلاق مأساوي، تجعل الأزمة في انحدار مستمر، وبينما نجد العالم منشغلا بأزماته، التي تتجاوز حدود القارات كأزمة فيروس كورونا الذي حبس المليارات في
لم يكن تأثير الحرب في سوريا فقط على الجوانب الإنسانية والاقتصادية، بل طالت التعليم، والتي ركز النظام السوري على استهداف المنشآت التعليمية والخدمية في محافظة إدلب، مما تسبب بتدمير المئات من المدارس وأخرجها عن الخدمة، فضلاً عن حركات النزوح والتهجير الت
نجحت مبادرة أهلية في تحويل "حديقة البرج" وسط مدينة إدلب إلى مقصد للأهالي بعد أن كانت مكباً للقمامة ومرتعاً للحيوانات الداشرة، ما انعكس بشكل ملحوظ على الحركة الاقتصادية في إحدى أكبر أسواق الشمال السوري.
أطلق عدد من متطوعي المنظمات والجمعيات الإنسانية شمال غربي سوريا، مبادرة للحد من حوادث السير التي تزايدت مؤخراً في المنطقة، وتسبّبت بمقتل عشرات المدنيين..
أطلق "فريق ملهم التطوعي" السوري، حملة "عيدية" بهدف تأمين ملابس و"عيديات" للأطفال السوريين المحتاجين في الشمال السوري وداخل مخيمات اللجوء، خلال فترة عيد الفطر.
"خليها علينا" مبادرة شبابية في مدينة إدلب أطلقها متطوعون في شهر رمضان، هدفها مساعدة كبار السن وأصحاب الأحمال الثقيلة في نقل مشترياتهم من الأسواق إلى بيوتهم.
"يقول لي جيراني المعروك عم يخسر معك فأقابلهم بضحكة وأعلم أني الرابح مع الله"، هذه الكلمات تختصر حال الحاج غسان المرعي صاحب أحد متاجر المواد الغذائية في إدلب..
تتناول الحلقة مبادرات فردية في المجالين التعليمي والمهني لأشخاص رفضوا أن يبقوا عاجزين عن مد يد المساعدة للنهوض بواقع المهجرين في سبيل تمكينهم معرفياً ومهنياً.