بالتزامن مع موجة التطبيع الإقليمي مع بشار الأسد، دعا مسؤول إسرائيلي سابق الحكومة الإسرائيلية لعقد اتفاق سلام والتطبيع مع بشار الأسد في الوقت الراهن، على الرغم من الظروف الكارثية التي تمر بها سوريا.
أكد المبعوث الخاص للرئيس الروسي في سوريا، ألكسندر لافرنتييف، تعهد سويسرا بدعم ومساعدة ممثلي روسيا المشاركين في عمل المنظمات الدولية، بما في ذلك الملف السوري.
على الضفة الأخرى أيضا يحاول النظام الذي فرّط بكل أوجه ومظاهر السيادة الوطنية للدولة السورية وباع ورهن مقدراتها وثرواتها ثمنا لدعم بقائه في السلطة، أن يكسر طوق العزلة الدولية
تمر الذكرى العاشرة لوصول قوافل المهجّرين السوريين الأولى إلى تركيا، بحسب تقرير نشرته صحيفة "Bir Gun" التركية حمل عنوان "يأس المهاجر"، رصدت من خلاله الصعوبات التي تواجه المهجّرين السوريين المقيمين في تركيا.
اعتبر "المجلس الوطني الكردي" الانتخابات، التي يعتزم نظام الأسد إجراءها في 26 من أيار الجاري، أنها غير شرعية ومخلة بعملية التسوية الدولية للقضية السورية.
في منتصف آذار الماضي، كُشف في دمشق عن اتفاق بين مجموعة من التيارات والأحزاب والشخصيات السياسية المعارضة، داخل البلاد وخارجها، أبرزها "هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة، و"المبادرة الوطنية"، عن استعدادها للإعلان عن تشكيل كيان سياسي جديد
يؤكّد كثير من السوريين استمرارهم في مناهضة نظام الأسد على الرغم من واقعهم المأسوي الذي هم فيه، لإيمانهم المطلق بأن هذا النظام هو الجذر الحقيقي لمأساتهم التي لن تنتهي إلا بزوال أسبابها الجوهرية