كشفت الهطولات المطرية التي ضربت الشمال السوري مؤخراً هشاشة الأبنية السكنية التي بنتها المنظمات الإنسانية بديلاً عن الخيام، فلماذا انهارت الكتل الإسمنتية بينما صمدت خيام النازحين؟
حذرت مديرية صحة إدلب من عجز القطاع الصحي عن مواجهة تفشي فيروس كورونا في مناطق الشمال السوري، بعد انحسار عدد الأسرة المتاحة في المستشفيات، وارتفاع عدد الإصابات إلى 7828 حالة.
طالبت تكتلات سورية سياسية معارضة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالتدخل العاجل لإيقاف المأساة التي يعيشها النازحون في المخيمات والمدنيون شمال غربي سوريا، مع حلول فصل الشتاء.