شهدت أسعار أجهزة اللابتوب ارتفاعاً قياسياً في الأسواق السورية، وخاصة في دمشق، مما جعل امتلاكها حلماً صعب المنال لدى نسبة كبيرة من الشباب، إذ يبدأ سعر أي جهاز
باتت ظاهرة عروض شحن أجهزة الموبايل واللابتوبات التي أفرزها تفاقم أزمة الكهرباء وبرنامج التقنين اليومي الجائر، مهنة جديدة ينتشر نشاطها في مختلف مناطق سيطرة..
قدّم السّفير الصيني لدى النظام السوري في دمشق، مجموعة من الحواسيب المحمولة (لابتوبات) كمنحة إلى "هيئة التميّز والإبداع" التي تشرف عليها عقيلة رئيس النظام السوري
أفرزت حالة القطع شبه الدائمة للتيار الكهربائي في مناطق سيطرة النظام السوري، "تجارة جديدة" تمثّلت بتأمين شحن الهواتف الجوالة وأجهزة الكمبيوتر المحمول (اللابتوبات) للمواطنين، مقابل مبلغ معيّن من المال.
لم يعد امتلاك جهاز حاسوب محمول "لابتوب" أو حتى كومبيوتر مكتبي عادي أمراً سهلاً في سوريا، فسعر متوسط الجودة منه يتجاوز الـ 2 إلى 3 ملايين ليرة سورية، في ظل الوضع الاقتصادي المتردي الذي يعيشه المواطنون وارتفاع أسعار السلع الأساسية إلى مستويات قياسية.