طالبت وزارة الخارجية التركية بمعاقبة جميع المسؤولين عن الهجوم الكيميائي الذي شنته قوات نظام الأسد على مدينة سراقب، شمال غربي سوريا عام 2018، مشددةً على أن "هذا الحدث يمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي".
طالبت مقدّمة برامج في إذاعة موالية، وزارة الدفاع في حكومة النظام، بقصف الأطفال المقيمين في مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية/ قسد" شمال شرقي سوريا، بالسلاح الكيمياوي واستخدام أجسادهم لـ "التدفئة" بحسب قولها.