طال الدمار في قطاع غزة، مختلف المؤسسات والمراكز الثقافية والمسارح والمتاحف، والأبنية والأوابد والمعالم التاريخية والأثرية والتراثية، من جراء العدوان الإسرائيلي
أظهرت صور التقطت حديثاً من داخل كنيسة "مريم العذراء/ الوحدة" للسريان الأرثوذكس بمدينة دير الزور، حجم الدمار والتشويه الذي ما زال مستمراً حتى اللحظة بالرغم من استعادة نظام الأسد سيطرته على المدينة.
دفع استخدام نظام الأسد العنف بحق المدنيين في مدينة دير الزور، خاصة خلال الاجتياح العسكري الثاني، حزيران 2012، واستهداف أحياء المدينة بالسلاح الثقيل والغارات الجوية، دفع أبناء العائلات المسيحية، أسوة ببقية سكان المدينة الآخرين، إلى مغادرتها