لم يعد اسم أوميت أوزداغ مغموراً في الحياة السياسية التركية، فقد استغل قضية اللاجئين السوريين بشكل كبير جداً للصعود على أكتافهم إلى البازار السياسي التركي مستخدماً كل الوسائل والأدوات (اللاأخلاقية) لتحقيق الحضور بعد طرده من حزبي الحركة القومية والجيد.
23-أيار-2023