تشهد مناطق سيطرة النظام السوري تصاعداً في الممارسات غير المشروعة بيئياً، والتي تتجلى في القطع الجائر للأشجار بغية الحصول على الأحطاب والمتاجرة بها، مع تفاقم أزم
يتّبع عدد من تجار الحطب خطة ممنهجة لتغريغ الساحل السوري، وخاصة محافظة اللاذقية من الأشجار والمساحات الخضراء، عبر قطعها بشكل جائر وبوسائل مختلفة، ونقلها إلى دمشق
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي شريطاً مصوراً يظهر استمرار عمليات التحطيب والقطع الجائر للأشجار في ريف عفرين شمالي حلب، من قبل مجموعات عسكرية محسوبة عل
اندلعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة، مساء الأربعاء، بين مجموعة حطّابين، وأصحاب الكروم في منطقة ظهر الجبل شرقي السويداء، من جراء خلاف على عمليات قطع الأشجار.
عادت عمليات قطع الأشجار الحراجية المنتشرة داخل حدائق مدينة دمشق وعلى الأرصفة، إلى الواجهة مجدداً مع قدوم فصل الشتاء، وذلك لاستخدامها في أغراض التدفئة في ظل أزمة المحروقات الخانقة وانقطاع الكهرباء اليومي شبه المستمر.
تعمل قوات النظام السوري جاهدة على قتل كل أشكال الحياة، في المناطق التي سيطرت عليها خلال عامي 2019 و2020 في أرياف إدلب وحماة، عبر قطع ممنهج للأشجار، بعد الانتهاء من تدمير أسقف المنازل لاستخراج الحديد منه وبيعه في الأسواق، بغية الحصول على مئات