يقول تقرير لـ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز العمليات الانتقالية الدستورية إن الإحباط المتنامي نتيجة الفساد في سوريا كان أحد الأسباب الكامنة وراء الثورة السورية عام 2011
هناك صراع بين أمراء الحرب داخل النظام على تجارة النفط، وخاصة بين رجل الأعمال حسام قاطرجي الذي ينقل النفط من مناطق الوجود الأميركي شرقي سوريا، وأسماء الأسد
ارتفعت أسعار وأجور تركيب منظومات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، في ظل أزمة المحروقات التي تعيشها سوريا وشلل جميع القطاعات الإنتاجية والتجارية، حيث لم تعد المولدات التقليدية العاملة على البنزين أو المازوت مجدية لعدم توفر المواد الأساسية التي تعمل
شهدت مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي خلال اليومين الماضيين خلافات بين ميليشيا "الدفاع الوطني" وميليشيا "القاطرجي" بسبب نفط مهرب من مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد).
أعلنت المملكة العربية السعودية اليوم الإثنين تصنيف 16 اسماً (أفراداً وكيانات) من بينها شركة "القاطرجي" في سوريا، على "قوائم الإرهاب"، لارتباطها بميليشيا "الحرس الثوري الإيراني" وتسهيلها تجارة النفط لـ "تنظيم الدولة".
رفع "مجلس مدينة حلب" التابع للنظام دعوى قضائية ضد الإعلامي الموالي شادي حلوة، وذلك على خلفية منشور على حسابه في فيس بوك انتقد فيه أداء "المجلس"، متهماً حلوة بـ "النيل من هيبة الدولة".
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلات مصورة لحفل زفاف لابني براء قاطرجي شقيق حسام قاطرجي عضو برلمان النظام وقائد ميليشيا وأحد أكبر تجار الحرب لدى نظام الأسد، ويظهر في التسجيلات بذخ كبير في الحفل الذي أقيم في أحد قصور يعفور غربي العاصمة
كشف مصدر مطلع لموقع تلفزيون سوريا أن الإدارة الذاتية باعت مؤخراً كميات كبيرة من النفط لنظام الأسد، بقيمة تتجاوز 10 مليارات ليرة سورية، من دون تمكن الأخير من سداد ديونه.