ربما كان إلغاء منصب المفتي في سوريا الذي يعود إلى عام 1918 وتشكيل ما سماه نظام الأسد "المجلس العلمي الفقهي" ربما كان نهاية تقنية لمنصب كتب نهايته بنفسه بسبب طبيعة الأشخاص الذين تقلدوا هذا المنصب من أحمد كفتارو إلى أحمد حسون، وربما كان الأخير الكارثة
19-تشرين الثاني-2021