طالب صناعيون في حلب بإزالة الحماية الترددية عن محطات تحويل الكهرباء المغذية لمنشآتهم ومناطقهم الصناعية التي تضررت كثيراً بفعل الحماية المطبقة والمفروضة على بعض المناطق منذ نحو شهرين، والتي كبدتهم خسائر بمئات الملايين من الليرات السورية.
مع بدء الاستعمار الفرنسي لسوريا ولبنان بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، كان الفرنسيون يخططون للبقاء في سوريا إلى أمد طويل، ما دفعهم لاستقدام العديد من علمائهم وباحثيهم لدراسة واقع البلاد، وإعداد الخطط لاستثمار مصالحهم.