تلوح أزمة محروقات بالأفق في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، بعد سيطرة حركة أحرار الشام على معبر الحمران الفاصل بين مناطق سيطرة الجيش الوطني السوري شرقي حلب، ومناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) من جراء اشتباكات مع الفيلق الثالث، الذي كان مسؤولاً
أعلنت حكومة الإنقاذ التابعة لهيئة تحرير الشام المسيطرة على شمال غربي سوريا، قبل أيام، إحداث ما سمتها "المديرية العامة للمشتقات النفطية" في إدلب، ولكن اللافت أن إدلب لا نفط فيها.