تتفاقم الأوضاع الخدمية والمعيشية في مناطق ريف درعا الشرقي بشكل غير مسبوق، وذلك بعد توصّل المنطقة إلى إجراء "تسوية" مع نظام الأسد الذي وعدت حكومته بتحسين الأوضاع..
تواصل قوات نظام الأسد لليوم الثالث على التوالي، حصارها لبلدات الحراك والصورة وعلما شرقي درعا، وسط إغلاق كامل للطرقات ومنع دخول المواد الغذائية وقطع الخدمات.