في عام مع حلول شهر كانون الأول يبدأ كثير من الهولنديين بإشعال الألعاب النارية للاستمتاع بالأصوات والألوان التي تُصدرها الأمر الذي يُعيد كثيرا من السوريين.
يقبل فنانون سوريون ولبنانيون إلى دمشق واللاذقية لإحياء حفلات رأس السنة، لطبقة الأثرياء وأمراء الحرب والسلطة، حيث إن 90 في المئة من السوريين يرزحون تحت خط الفقر وبحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.
قال موقع "أثر برس" المقرب من النظام إنه ومن خلال حسبة قام بها تبين أن العائلة المكونة من 5 أشخاص تحتاج إلى ما يقارب من 800 ألف ليرة سورية لتمضية سهرة رأس السنة في مطعم ثلاثة نجوم متضمنة عشاءً خفيفاً ونرجيلة، وما يقارب الـ2 مليون لحفلات الفنادق الخمس
يجيء اليوم عام جديد، ليكون شاهداً على صمود شعبنا وإصراره على الاستمرار في ثورته ومعركته ضدَّ كلّ الدول والميليشيات والتنظيمات الإرهابية التي حاكت لثورته المؤامرات.
شهدت العديد من عواصم العالم ليلة أمس الجمعة، احتفالات بقدوم السنة الميلادية الجديدة على الرغم من تفشي فيروس كورونا في العديد منها، إلا أن هذا لم يمنع المواطنين من الاحتفال.