أطلقت حكومة الإنقاذ العاملة في مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام مشروعاً لإصدار بطاقات شخصية للسكان، في خطوة رحب بها كثيرون لأنه وخلال عقد من الزمن وُلد جيل كامل بلا أوراق ثبوتية ولا بطاقات شخصية.
بدأت دوائر السجل المدني التابعة للمجالس المحلية في عدة مدن وبلدات بريفي حلب الشمالي والشرقي، بإجراء إحصاء شامل للسكّان الأصليين والنازحين والمهجّرين المقيمين داخل المدن الرئيسية، وذلك بهدف تقدير احتياجات الأهالي من الخدمات وتغطيتها..