أطلق أهالي السويداء جنوبي سوريا مبادرات لجمع الأموال لدعم الطلاب، تزامناً مع بدء العام الدراسي وفي ظل الغلاء الفاحش الذي يعصف بالمحافظة، والدخل المحدود لغالبية
بدأت "المدارس الحكومية" في ريف دمشق، باستقبال طلابها من الصفوف الانتقالية لتقديم الامتحانات النهائية للعام الدراسي 2022 - 2023، في ظل شكاوى من قبل مديري المدارس تتعلق بتجهيز القاعات وتأمين المستلزمات الضرورية من ورق وأقلام.
قال تجمع "أحرار حوران"، إن مسؤولين في النظام السوري اجتمعوا بالأهالي في محافظة درعا لمطالبتهم بدفع تبرعات للمتضررين من الزلزال في اللاذقية وطرطوس وحماة، مع تحذيرات من مغبة جمع التبرعات لصالح الأهالي في الشمال السوري.
بدأ سوريون في العاصمة دمشق بتنظيم حملات لجمع التبرعات والمساعدات لإيصالها للمتضررين من الزلزال، سواء كأفراد أو فرق تطوعية أو جمعيات خيرية، وفي جانب آخر أعلنت بعض شركات الهندسة ومهندسون مستقلون عن عرض خدماتهم مجاناً للكشف عن الأبنية المتصدعة الخطرة.
انطلقت في شهر كانون الثاني/يناير الجاري مبادرات محلية في عدد من مدن وبلدات محافظة درعا، وجمعت أكثر من 14 مليار ليرة سورية (أكثر من 200 مليون دولار أميركي) بعد أن ساهم ميسورو الحال في الداخل السوري وأصحاب رؤوس الأموال من أبناء المحافظة المغتربين خاصة
قرر أهالي بلدة قنوات في ريف السويداء، فتح باب التبرعات والاعتماد على التكافل الاجتماعي، لتركيب منظومة طاقة شمسية، من أجل تشغيل مركز الهاتف ومحطة المياه، في ظل عجز النظام السوري عن إدارة مناطق سيطرته من جراء أزمة محروقات خانقة.