مع كشفها تفاصيل جديدة عن جريمة قتل ارتكبها عناصر مجموعة "فاغنر" للمرتزقة الروس التابعة لـ "طباخ بوتين" في سوريا والتمثيل بجثة الضحية المعروف باسم حمادة الطه البوطه، استهجنت صحيفة "نوفايا غازيتا" عدم فتح السلطات الروسية تحقيقا بحق المجرمين.
وكأن لبنان يعود إلى ما قبل العام 2005. لا يمكن قراءة مشهدية إعادة تعويم بشار الأسد عربياً، بدون استذكار العبر لبنانياً في العلاقة مع هذا النظام، الذي لا يمكن توقّع ما قد يفعله.